- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 395
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اهلا بيكم قصتي غربية شوي و قصيرة نوعا ما في أحد الأيام حوالي الساعة الثانية زوالا قطعت طريقا رئيس يا شارد الذهن فصدمني أحدهم بالسيارة خطأ فهو أيضا كان شارد الذهن و لحسن حظي كان يسير ببطء فلم يؤذني لكنه نزل قلقا عليا و أصر عليا أن يأخدني للطبيب من أجل الاطمئنان . كان هذا الشخص شابا في آخر الثلاثينات رياضيا ممتلىء الجسم نوعا ما ( الشكل الذي أذوب حين أراه ) له لحية خفيفة يتجاوز طوله 185سم و يرتدي شورت قصير فوق الركبة و ضيق قليلا يظهر كل مفاتنه و له شفايف منتفخة جميلة تصلح للأكل و كذلك يظهر من خلال الشورت أن زبه كبير و مستثار . المهم الشخص كان قلقا و يحاول الاطمئنان و أنا كنت غارق في تفاصيله و هو لاحظ الأمر و حاول اخفاء زبه من الحرج . عرض عليا الذهاب للطبيب فوافقت منها نتحدث و منها احاول اغراءه ، و هكذا حين انطلقنا قال لي انه آسف و لا يقصد الاساءة و وضع يده على فخذي فوضعت عليها يدي و امسكتها و قلت له لابأس تقع الأخطاء و أنت رجل فحل ( قلت كلمه فحل كايحاء جنسي ) لم ترض لي المرض شكرا . شد بيده على فخذي و قال و انت حلو تستاهل ان لا نرض فيك المرض و تستاهل اكثر و غمز لي فضحكت و قلت له ماذا استاهل فقال لي تستاهل ما تريد اطلب و انا انفذ وهكذا اتضح لي أن الشاب يريد شيئا مني فصمت لحظة و نظرت بين فخذيه لارى زبه قد تمدد و هكذا تجرأت و قلت له أريد اللحم . حاضر سنكمل العلاج و نذهب للجزار و نأخذ لك اللحم ، وضعت يدي على زبه و امسكته وقلت هذا اللحم و ليس لحم الجزار مباشرة عدل وضعيته و نزع الشورت و اوقف السيارة جانب الطريق ( الطريق خالية نوعا ما ) وقال هو لك افعل ما تشاء و بالفعل بدأت بالرضاعة من الرأس للجذر صعودا و نزولا و هو يتمدد ثم ألحس البيضات الكبيرات و هو يصرخ من المتعة و يقول لي اسرع اكثر ثم بدا ينيكني في فمي بشكل هستيري و كأنه هيجان جدا و هكذا و بعد دقائق فقط سكب حممه الساخنة في فمي و كان لبنه كثير جدا حتى أنه سال من فمي دون قصد . و بعدها بصقته خارجا و مضمضت فمي بالماء واكملنا الطريق حتى المستشفى و هو يحكي لي مغامراته مع الفتيات و بعض الحلوين مثلي . و كان لي معه عدة مواعيد